الأربعاء، 18 يناير 2012

دثرني

دثرني ... و بين ذراعيك ادخلني ، كفكف ما سأل من دمعي ! فإني أعاني من تصدع في مشاعري ! .... تخبطٌ كما الأمواج ، أرجوك ، ... فأنت تعلم أن معانقتك ؛ تركد عواصفي و عواطفي ! خُذني حيث الدفء يملأ الحنايا ! و السكينة تغشانا ! بوقارك فقط ... تخفف وطأة انفعالاتي ! كن صبورا كن حكيما ، و رحيمًا ! بهذا اتخطى مرحلة الخطر !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق